هلخييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييير .
من زمان عليكم ..
كيف الحال ..
بخير ؟؟
لحد يسولف ..
اليوم ومع هطول الأمطار على ولاية الخبر الشقيقة ..
ومع أجواء الليل الباردة المعتمة ..
ودي أسرد لكم قصص جن ..
كل واحد يجيب معاه لحاف ومخدة ..
واللي يجيب معاه حصن المسلم .. زين . كاااك ..
في يوم من الأيام .. والليالي الحصباء
والقمر المضيء
.. والرمال الباردة
والخفافيش ذات الأجنحة الحمراء ... والعيون الزرقاء ..
وجمجة أبو هول ..
في مرة من المرات .. كان مجموعه من الشباب فى طلعه خفيفه الى المغسيل( قريبة من عمان )
وكانوا جالسين فى خيمتهم ... واذا بسياره لاند كروزر تتوقف على مسافه بعيده شوى... وشافوا
ثلاث بنات ينزلن من السياره .. تسألوا كيف شافوهم والسياره بعيدة ... كان البنات لابسن
عبايات والقمر بدر...
فقال واحدن من الشباب ليش مانروح ونشوف ايش السالفه<< شباب حق
اليوم .. فتوجه واحد ومعه اثنان منهم بهدوء الى قرب السياره... فلما وصلوا قرب السياره
تفاجوا بأنه مابه أحد فى السياره... ولمحوا البنات على الشاطى يلعبن بالرمل بطريقه غريبه جدا
بحيث ان كل واحده كانت تاكل من الرمل ....
وفجأة وهم فى تلك الحاله من الانسجام المشبع بالخوف اذا بيد تتمتد من خلف احدهم فالتفتوا
جميعا ...
فاذا بامراه كبيره فى السن.... مغبرة الشعر (( شكلها يخوف)) وقالت لهم بصوت رجالى...
حركوا احسن لكم.. ولا مابتشوفون خير... طبعا على طول ركض عند خويانهم ورجوع الى صلاله
وبه سالفة .. حليوة ..
هذا يقول واحد من الشباب فى بيت مسكون يقال ان به جن مسلم وبه عائله ساكنه به من
البشر ... فمره كانت البنت نائمه فى الغرفه .. فجأة سمعت طرق على الباب فراحت وفتحت الباب..
واذا به اخوها جاء يسالها عن غرض له فجابته... وخرج الاخ ورجعت البنت الى النوم... ولكنها لما
عادت الى السرير.. تذكرت انا اخاها مسافر الى الخرج من يومين... فتحول لونها الى الازرق من
الخوف وركضت الى غرفة اهلها ونامت بينهما الى الصباح .. << لحد يسأل كيف ..
__________________
كل عام وأنتم بخير